Fascination About مراحل النمو النفسي للطفل



لدراسة نفسية الاطفال اهمية كبيرة وخاصة لفهم مرحلة الطفولة ودراسة نفسية المراهق كذلك.

إن جودة العلاقة هي جوهر الإحساس الأساسي بالثقة والتنشئة الاجتماعية، وترسي أسس التفاؤل والسعادة في الطفل.

في هذه الفترة، يكون للأفراد الذين يشاركونهم منزلهم وعملهم، أي الأفراد الذين يتفاعلون معهم بشكل مكثف، أدوارًا مهمة في التغلب على الأزمة بطريقة إيجابية.

مرحلة الرّشد، وتمتدّ خلال العام الثاني والعشرين وحتّى عمر الستّين.

عندما يتم دعم جهود الأطفال، فإن سلوكهم في العمل والنجاح يتطور، وقد يتطور لدى الأطفال غير المحبوبين شعور بالدونية من خلال الاعتقاد بأن أفعالهم لا قيمة لها.

This Web site is using a protection company to guard alone from on the web attacks. The action you just done triggered the safety Remedy. There are plenty of actions that would cause this block including distributing a specific word or phrase, a SQL command or malformed facts.

ويقاوم الطفل في هذه المرحلة أي نور الإمارات نوع من التغيير حيث ما زال غير متحرر من تمركزه حول ذاته.

مع ذلك، فقد يصبحون تدريجياً معزولين عن الحياة الاجتماعية.

مرحلة الحاجة لوجود شريك وتتمثل في مرحلة المودة التي تتوّج بالزواج في حياة المرء أو رغبته بوجود شريك لديه.

يكون المبدعون في هذه الفترة، طالما أنهم قادرون على القيام بأعمال مفيدة للمجتمع خارج وطنهم وتوجيه الأجيال القادمة، فهم منتجون، وإلا فقد يشعرون بعدم الجدوى ويدخلون فترة من الركود، ويطورون مواقف غير مبالية تجاه البيئة.

لحل بعض المشاكل التي نور الامارات يواجهها، يتم إرساء أسس إحساس الطفل بالاستقلالية، ويتشكل جوهر ضبط النفس والاحترام في هذه الفترة.

كذلك فإن حياة المراهق وعلاقاته الاجتماعية واهتماماته تبدأ في التحول نحو الجنس الآخر، بعد أن كان رافضًا له في المرحلة السابقة، وهو ما يدفعه إلى الاهتمام بملبسه ومظهره الخارجي، بل إنه قد يبالغ في ذلك كما أنه في سبيل لفت نظر الجنس الآخر قد يبالغ في التصرفات التي يعتبرها نوعًا من الاستقلال مما يوقعه في صراعات مع الوالدين.

فالطفل عند سن الرابعة بحكم النمو يستطيع أن يمسك بالقلم ويكتب، فهو أمر طبيعي يكتسبه بحكم النمو، ولكنه بالطبع لن يستطيع أن يكتب إلا لو دربناه على ذلك وسعينا إلى إكسابه مهارة الكتابة لتصبح سلوكًا ظاهرًا يستخدمه في المواقف المناسبة.

لم يعد الأطفال يرغبون في الاعتماد بشكل كامل على الآخرين.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *